بالدار البيضاء…طلبة الفنون الجميلة يدربون ريشتهم على خطى ليلى العلوي

 

منذ افتتاحه قبل أسبوعين برواق المعارض الفنية لمؤسسة مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء، يستقبل المعرض الفوتوغرافي «على خطى ليلى العلوي»  مجموعات من الزوار من مختلف الأعمار، خصوصا الشباب، للتوقف على الأعمال الفوتوغرافية للفنانة المغربية الفرنسية ليلى العلوي التي راحت ضحية الإرهاب في واغادوغو ببوركينافاسو.

كما يفتتح المعرض أبوابه لطلبة الفنون الجميلة من خلال تنظيم ورشات ينشطها فاعلون جمعويون وأساتذة الفن التشكيلي حول أعمال المعرض وقضايا اشتغال الفنانة الراحلة والقيم الكونية التي تجسدها.

منذ افتتاحه قبل أسبوعين برواق المعارض الفنية لمؤسسة مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء، يستقبل المعرض الفوتوغرافي «على خطى ليلى العلوي»  مجموعات من الزوار من مختلف الأعمار، خصوصا الشباب، للتوقف على الأعمال الفوتوغرافية للفنانة المغربية الفرنسية ليلى العلوي التي راحت ضحية الإرهاب في واغادوغو ببوركينافاسو.

كما يفتتح المعرض أبوابه لطلبة الفنون الجميلة من خلال تنظيم ورشات ينشطها فاعلون جمعويون وأساتذة الفن التشكيلي حول أعمال المعرض وقضايا اشتغال الفنانة الراحلة والقيم الكونية التي تجسدها.

يوم الجمعة 13 أكتوبر 2017 استقبل المعرض مجموعة مكونة من 45 طالبا من مدرسة الفنون الجميلة بالدار البيضاء إضافة إلى مجموعة أخرة تضم 25 طالبا صينيا يدرسون في شعبة اللغة العربية بجامعة عين الشق بنفس المدينة، وساهم في تنشيط هاتين الورشتين كل من الفاعل الجمعوي ونائب رئيس مؤسسة ليلى العلوي، مصطفى إدبيهي، إضافة إلى الفنان التشيكيلي عبد ا لله حريري.

في نفس الإطار استقبل المعرض يوم الثلاثاء 17 أكتوبر مجموعتين من طلبة اكاديمية الفنون التقليدية، الذين اشتغلوا في ورشات على اعمال تطبيقية حول المواضيع التي تتناولها الصور الفوتوغرافية كل من زاوية معالجته الفنية، وهي مواضيع مرتبطة أساسا بقضايا الهجرة والشباب والإنسان المغربي بشكل عام.

 

مجلس الجالية المغربية بالخارج / الثقافة المغربية الأوروبية 

 


قد يعجبك ايضا